Fascination About العناية ببشرة الطفل
Fascination About العناية ببشرة الطفل
Blog Article
بدلاً من ذلك، يمكن أيضًا استخدام المراهم أو مستحضرات الأطفال الأخرى.
وَضْع القُمامة بعيداً: وذلك بالحرص على التخلُّص من القُمامة بعيداً أثناء التخييم خارجاً؛ لتجنُّب جَذْب الدبابير، وأنواع أخرى من الحشرات.
لا تنسى استشارة طبيب الأطفال أو طبيب الجلدية إذا لاحظت أي مشاكل جلدية مستمرة لضمان تقديم العناية المثلى.
العناية بالرضع وحديثي الولادة نوم الرضيع وكيفية تنظيم نوم الطفل حديث الولادة
• اعتن بالبشرة: سيساعد الترطيب المنتظم بالمنتجات التي تم فحصها و اثبات ملاءمتها للبشرة الحساسة على إبقاء البشرة الفتية مرطبة و صحية.
استخدام زيت الرضع بعد الاستحمام: لا بد بعد استحمام الرضيع بالبدء بتدليك جسد الطفل بنوع من أنواع الزيوت المخصصة للرضع أو زيت جوز الهند أو زيت الزيتون، يمنح التدليك بالزيت البشرة حيوية أكثر ويجعل الطفل يشعر بالاسترخاء، لكون عملية التدليك تحسن من الدورة الدموية.
• استخدم المنظفات اللطيفة على البشرة: الصوابين القلوية قاسية على البشرة، و تزيل الدهون و تسبب جفاف البشرة.
يُنصح دائمًا بغسل ملابس الأطفال والمفروشات التي يتم شراؤها قبل استخدامها. قد تبدو نظيفة، ولكن من المنطقي غسلها مرة واحدة بمنظف أو مسحوق غسيل لطيف غير معطر للتخلص نور من أي جراثيم ولتنعيمها.
يختلف مظهر البشرة الفتية و وظائفها عن بشرة البالغين. فآليات الحماية الموجودة في بشرة البالغين هي أقل تطوراً عند الصغار، و بالتالي يحتاج الأطفال الرضع لعناية خاصة للحفاظ على بشرتهم صحية.
اخصائية التغذية العلاجية والحميات تالا مصري التخصص: التغذية الطبيعية احجز موعد الدكتورة غادة الجيوسي التخصص: الأمراض الجلدية والتجميل احجز موعد شارك في اخر الاختبارات
استخدام واقي الشمس: يعد واقي الشمس هام جداً إذا كنت تصطحب الرضيع معك في النزهات خاصةً في فصل الصيف، نور الامارات للحفاظ على بياض بشرة الطفل ونضارتها والتخفيف من مشاكل البشرة له، وخصصت بعض الشركات واقي شمسي على شكل رذاذ يبخ على جسم الرضيع للوقاية من أشعة الشمس.
قص أظافر الطفل بانتظام لمنع الخدوش التي قد تسبب التهابات.
إن الأطفال الذين يصابون بهذا المرض في عمر لاحق (بين سن الثانية و عمر البلوغ) يبدأ لديهم على شكل طفح جلدي على الجسم، و هو عبارة عن بقع جافة و متقشرة مع حكة.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]